المشاركات الشائعة

الخميس، 9 أبريل 2015

التصنيف:

الرد علي شبهة حديث الطير

       
اللهم ائتني بأحب خلقك إليك
حديث الطير
 

 رواه الحاكم 3/130 بسند موضوع تعقبه الذهبي وحكم عليه بالوضع.

 وتناقض الحاكم في الحكم عليه.

قال أبو عبد الرحمن الشاذياخي : كنا في مجلس السيد أبي الحسن فسئل أو عبد الله الحاكم عن حديث الطير فقال: لا يصح، ولو صح لما كان أحد أفضل من علي – رضي الله عنه- بعد النبي صلى الله عليه وسلم
 قال الذهبي: ثم تغير رأي الحاكم وأخرج حديث الطير في مستدركه
 -تذكرة الحفاظ2/1042

 وقال الذهبي : هو خبر منكر1/602

 ورواه الترمذي (3721) وقال حديث غريب. أي ضعيف.

 قال الحافظ ابن حجر : هو خبر منكر (لسان الميزان2/354)

 وفي أجوبته عن الأحاديث الموضوعة في مشكاة المصابيح
ذكر للحديث شواهد : غير أن المعول عليه هو المتأخر من قوليه كما في اللسان.

 قال الزيلعي في نصب الراية : كم من حديث تعددت طرقه وكثرت رواياته

 وهو ضعيف كحديث الطير - تحفة الأحوذي10/224-

 وقال ابن كثير في البداية والنهاية  7/351   إن كل من أخرجوه

بضعة وتسعون نفسا أقربها غرائب ضعيفة.. ووقفت على مجلد كبير
 في رده وتضعيفه سندا ومتنا للقاضي أبي بكر الباقلاني
 مختصر مستدرك الحاكم للحميد3/1446 -

 وقال ابن الجوزي في العلل المتناهية1/225 

ذكره ابن مردويه من نحو عشرين طريقا كلها مظلم.

· إسناده ضعيف. فيه:

 مطير بن أبي خالد: متروك الحديث كما قاله ابن أبي حاتم

 أحمد بن عياض: مجهول.

 ابراهيم القصار: ضعيف.

 اسماعيل بن عبد الرحمن السدي: رموه بالتشيع. وهو من غلاة الشيعة.






0 التعليقات:

إرسال تعليق