اللهم ائتني بأحب خلقك إليك
حديث الطير
رواه
الحاكم 3/130 بسند موضوع تعقبه
الذهبي وحكم
عليه بالوضع.
وتناقض الحاكم في الحكم عليه.
قال
أبو عبد
الرحمن
الشاذياخي :
كنا في مجلس السيد أبي الحسن فسئل أو عبد الله الحاكم عن حديث
الطير فقال: لا
يصح، ولو صح لما كان أحد أفضل من علي – رضي الله عنه- بعد
النبي صلى الله عليه وسلم
قال الذهبي: ثم تغير
رأي الحاكم وأخرج حديث الطير في مستدركه
-تذكرة
الحفاظ2/1042
وقال الذهبي : هو
خبر منكر1/602
ورواه
الترمذي (3721)
وقال حديث غريب.
أي ضعيف.
قال الحافظ ابن حجر : هو
خبر
منكر
(لسان الميزان2/354)
وفي
أجوبته عن الأحاديث الموضوعة في مشكاة المصابيح
ذكر
للحديث شواهد :
غير أن المعول عليه هو المتأخر من قوليه كما في اللسان.
قال الزيلعي في نصب الراية :
كم من حديث تعددت طرقه وكثرت رواياته
وهو
ضعيف كحديث
الطير
- تحفة الأحوذي10/224-
وقال ابن كثير في البداية
والنهاية 7/351
إن كل من أخرجوه
بضعة
وتسعون نفسا أقربها غرائب ضعيفة.. ووقفت على مجلد كبير
في
رده وتضعيفه
سندا ومتنا للقاضي أبي بكر الباقلاني
مختصر
مستدرك الحاكم
للحميد3/1446
-
وقال ابن الجوزي في العلل
المتناهية1/225
ذكره
ابن
مردويه من نحو
عشرين طريقا
كلها مظلم.
· إسناده
ضعيف. فيه:
مطير بن أبي خالد: متروك
الحديث كما قاله ابن أبي حاتم:
أحمد بن عياض: مجهول.
ابراهيم القصار: ضعيف.
اسماعيل بن عبد
الرحمن السدي:
رموه بالتشيع. وهو من
غلاة
الشيعة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق